شباب متمكن،
وفلسطين مزدهرة

برنامجنا

كُن مبتكرًا

نستثمر بمعلمينا في فلسطين لأجل
جيل خلّاق من المتعلمين.

نحن نؤمن بالعطاء لفلسطين وبالمسؤولية تجاهها، وبأهمية الاستثمار في الإنسان الفلسطيني، وبأن التعليم والتعلم هما الطريق لتمكينه.

الدكتور نبيل هاني القدومي – رئيس المؤسسة

”إننا ندرك أن التغيير في العالم مستمر، لذلك، اهتمامنا لا يتمحور فقط على مواكبة التغيرات في عالمنا اليوم، بل تخطي الوضع الحالي وإعداد جيل يسير بخطوات واعية نحو المستقبل و يمثل قوة إبداعية تنافس على مستوى العالم“.

ماذا نعمل؟

نبني مجتمعًا من سفراء التغيير

لنحدث الأثر الذي نصبو إليه، نعمل على تشكيل مجتمعات من سفراء التغيير من خلال مبادراتنا صندوق هاني القدومي وخطوة الذين بتفاعلهم وعملهم على الأرض ورحلهم المختلفة في مجتمعاتهم يؤثرون في مجالات عدة وفي أشخاص آخرين ويحدثون الأثر ويقودون التغيير.

كيف نعمل؟

نعمل من خلال مبادرات

مؤسستنا هي حاضنة لمبادرات تعمل كمنصات حول رؤيتنا الواضحة، بحيث تأخذ كل مبادرة توجهًا معينًا وتركز على رسالة محددة تسعى إلى تحقيقها.
لدينا اليوم مبادرتين: صندوق هاني القدومي الذي يركز على الشباب الحالي، وخطوة التي تركز على شباب المستقبل.

خطوة

إحدى مبادراتنا التي تركز على جيل شباب
المستقبل ليصبحوا متعلمين مدى
الحياة.

صندوق هاني القدومي

إحدى مبادراتنا التي تركز على تمكين
الشباب الفلسطيني ليكون جزءًا فعالاً
من القوى العاملة اليوم وغدًا.

أثرنا:

البداية كانت منا… واليوم مع مجتمعنا…
وغدًا هم وأثرهم على الأرض

أثرنا هو تراكم إنجازات أعضاء مجتمعنا وعملهم على الأرض ورحلهم المختلفة في مجتمعاتهم. فنحن نلمس أثرنا في عملهم كأفراد فاعلين في مجتمعاتهم وتأثيرهم على مجالات عدة وفي أشخاص آخرين، بما يقربنا أكثر نحو رؤيتنا “شباب خلاق وفلسطين مزدهرة”.

رؤيتنا:
شباب متمكن،
وفلسطين مزدهرة.

رؤيتنا رؤية طموحة جدًا والتحدي نحوها كبير، وتحقيقها يحتاج أن نعمل معًا أفرادًا ومؤسسات فلسطينية بمرونة وتشاركية لتوفير فرص التعلم مدى الحياة لجيل اليوم والغد.

فمن خلال عملنا معًا، يمكننا إعداد جيل يسير بخطوات واعية نحو المستقبل، وقادر على تحقيق التنمية المستدامة والازدهار للجميع في فلسطين.

رؤيتنا:
شباب متمكن،
وفلسطين مزدهرة.

رؤيتنا رؤية طموحة جدًا والتحدي نحوها كبير، وتحقيقها يحتاج أن نعمل معًا أفرادًا ومؤسسات فلسطينية بمرونة وتشاركية لتوفير فرص التعلم مدى الحياة لجيل اليوم والغد.

فمن خلال عملنا معًا، يمكننا إعداد جيل يسير بخطوات واعية نحو المستقبل، وقادر على تحقيق التنمية المستدامة والازدهار للجميع في فلسطين.