top of page
Open Site Navigation

نبذة عنا

نحن نؤمن بالعطاء لفلسطين وبالمسؤولية تجاهها، وبأهمية الاستثمار في الإنسان الفلسطيني، وبأن التعليم والتعلم هما الطريق لتمكين الإنسان وإعداد شباب متمكن ومبدع وقادر على إيجاد حلول لمشكلات تواجه مجتمعه بطريقة خلاقة ورؤية شمولية، مستعينًا بالمهارات المطلوبة لمواكبة عالم اليوم والغد.

نحو شباب متمكن، متعلم، مبتكر، يسير بخطوات واعية نحو مستقبل مزدهر لفلسطين.

لنحدث الأثر الذي نصبو إليه،  نعمل على تشكيل مجتمعات من سفراء التغيير من خلال مبادراتنا صندوق هاني القدومي وخطوة الذين بتفاعلهم وعملهم على الأرض ورحلهم المختلفة في مجتمعاتهم يؤثرون في مجالات عدة وفي أشخاص آخرين ويحدثون الأثر ويقودون التغيير.

مؤسسة القدومي كانت تعرف بمؤسسة هاني القدومي للمنح الدراسية على مدى 18 عامًا تأسست في عام 2000 لتعكس قيم عائلة القدومي والتزامها نحو فلسطين وإيمانها بالتعليم والتعلم كسبيل للنهوض بمجتمعنا وبلدنا.

إن جوهر ما نطمح إليه هو أن نكون جميعًا سفراء للتغيير.

نرى أننا جميعًا قادرون على أن نكون سفراء للتغيير، ونرى أنفسنا كمؤسسة تعمل على تبني التغيير من خلال تغيير طريقة عملنا والتكيف مع سياق البيئة المحيطة بنا والتحلي بالمرونة للاستجابة للتطورات الجديدة والآراء والاقتراحات التي يقدمها المجتمع الذي نعمل على إشراكه.

رؤيتنا

شباب متمكن،

فلسطين مزدهرة.

رؤيتنا رؤية طموحة جدًا والتحدي نحوها كبير، وتحقيقها يحتاج أن نعمل معًا أفرادًا ومؤسسات فلسطينية بمرونة وتشاركية لتوفير فرص التعلم مدى الحياة لجيل اليوم والغد.

 

فمن خلال عملنا معًا، يمكننا إعداد جيل يسير بخطوات واعية نحو المستقبل، وقادر على تحقيق التنمية المستدامة والازدهار للجميع في فلسطين.

قيمنا

قيمنا كمؤسسة مستمدة من قيم عائلة القدومي الراسخة فيما يتعلق بعطائهم لبلدهم الحبيب فلسطين. هذه القيم التي كانت دائمًا توجههم وتنعكس في رؤيتهم بأن ازدهار فلسطين هو الأمل والحلم الذي يجب على جميع الفلسطينيين العمل باتجاه تحقيقه.

العطاء لفلسطين والإحساس بالمسؤولية تجاهها

نؤمن بالعطاء لفلسطين وبالمسؤولية تجاهها، ونترجم هذه المسؤولية إلى مسيرة من العطاء الممنهج والمنظم لتحويله إلى نموذج مبتكر يمكن مأسسته وتوسيع دائرته من أجل تعظيم أثره وتوجيهه نحو التغيير الإيجابي باتجاه ازدهار فلسطين.

نؤمن بأهمية الاستثمار في الإنسان الفلسطيني الذي يشكل النواة الأساسية لبناء مجتمعه وبلده، ونسعى دائمًا إلى التركيز عليه وتمكينه ليكون سفيرًا للتغيير، وبالتالي تعظيم الأثر. فالاستثمار في الإنسان يعني الاستثمار في تنمية مجتمع متعلم ومبتكر قادر على النهوض بنفسه اقتصاديًا.

نؤمن بأن التعليم والتعلم هما الطريق لتمكين الإنسان وتحقيق التقدم الاقتصادي لفلسطين، ونركز على التعليم النوعي والتعلم مدى الحياة اللذين يمكنان الإنسان ويساهمان في جعله مواطنًا فعّالاً في مجتمعه، مما ينعكس بشكل إيجابي على حياته وحياة من حوله، ومن ثم على مجتمعه.

التعليم والتعلم هما السبيل للمضي قدمًا

الاستثمار في الإنسان الفلسطيني ومستقبله

ركائز عملنا

لتعظيم أثر مجتمعاتنا وأثرنا كمؤسسة، نركز بشكل ممنهج على:

الحوار 

توفير مساحة لمشاركة وجهات النظر والآراء ومناقشة التحديات المشتركة والخروج برؤية موحدة.

الإبداع

الدفع باتجاه التفكير الإبداعي والأفكار والنهج الجديدة.

الاعتماد على الأدلة

الاعتماد على البيانات وتحليلها لنبني عملنا على حقائق وتوجهات ودراسات على المستويين المحلي والعالمي.

المسؤولية المشتركة

العمل ضمن إطار المسؤولية المشتركة لإحداث التغيير الإيجابي.

التشاركية

العمل بتشاركية لنعظم أثرنا ونفتح المجال لطرح حلول متنوعة.

أعضاء مجلس الإدارة

 نبيل هاني القدومي - الرئيس المؤسسة 

سعد هاني القدومي - عضو مجلس إدارة

رنا دياب

مديرة المؤسسة

المديرة التنفيذية

bottom of page